تدين جمعيّة تونس الحرّة أي إعتداء و تعنيف من أي طرف كان و ذلك على مبدأ إحترام كل طرف للطرف الآخر.
ومن هنا فإنّ حادثة الإعتداء التي تمّت على الدّكتور الجامعي حمّادي الرّديسي و الصّحفي زياد كريشان أمام قصر العدالة و الأحداث التي تبعتها لا تنمّ إلاّ عن ثقافة إلغاء الآخر والتي نرفضها بشدّة و ندعو إلى إعتماد ثقافة الحوار و التّعبير السّلمي تجاه كافة القضايا السياسيّة و الإجتماعيّة.
جمعيّة تونس الحرّة تهيب بكافّة الأطراف لإدانة و محاسبة منتسبيهم في حالة إستعمالهم العنف الجسدي و اللّفظي.
ومن هنا فإنّ حادثة الإعتداء التي تمّت على الدّكتور الجامعي حمّادي الرّديسي و الصّحفي زياد كريشان أمام قصر العدالة و الأحداث التي تبعتها لا تنمّ إلاّ عن ثقافة إلغاء الآخر والتي نرفضها بشدّة و ندعو إلى إعتماد ثقافة الحوار و التّعبير السّلمي تجاه كافة القضايا السياسيّة و الإجتماعيّة.
جمعيّة تونس الحرّة تهيب بكافّة الأطراف لإدانة و محاسبة منتسبيهم في حالة إستعمالهم العنف الجسدي و اللّفظي.
عن مجلس الجمعية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire