العنف لا يمكن أن ينتهي بجرة قلم! إذ إن إنهاءه والقضاء عليه مازال يتطلب عملاً ونضالاً شاقًّا في مختلف المجالات الفكرية والروحية والسياسية. وهذا ما يضعنا أمام "حالة ضميرية" تستوجب، أول ما تستوجب، التزامًا حياتيًّا وسياسيًّا بامتياز.
الأستاذ حازم القصوري
محام/ ناشط مجتمع مدني
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire